Biyografi
يتحدث العقاد في كتابه هذا عن الصّحابيّ الجليل، أوّل الخلفاء الرّاشدين، أبو بكر الصدّيق، ويدحض فيه اتّهامات بعض المؤرّخين للصدّيق بالمنهج العلمي دون انفعالات، ويتحدث عن مفتاح شخصيّته، وإعجابه بالبطولة الّذي دفعه ليكون أوّل المؤمنين بنبوّة محمّد عليه الصّلاة والسّلام، ويعتبر هذا الكتاب من أشهر مؤلّفات العقّاد. ومؤلّفه عباس محمود العقاد؛ هو أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يوقف سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
© 2017 Rufoof (E-Kitap): 9786401392838
Yayın tarihi
E-Kitap: 1 Ocak 2017
Biyografi
يتحدث العقاد في كتابه هذا عن الصّحابيّ الجليل، أوّل الخلفاء الرّاشدين، أبو بكر الصدّيق، ويدحض فيه اتّهامات بعض المؤرّخين للصدّيق بالمنهج العلمي دون انفعالات، ويتحدث عن مفتاح شخصيّته، وإعجابه بالبطولة الّذي دفعه ليكون أوّل المؤمنين بنبوّة محمّد عليه الصّلاة والسّلام، ويعتبر هذا الكتاب من أشهر مؤلّفات العقّاد. ومؤلّفه عباس محمود العقاد؛ هو أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يوقف سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب. وقد ألّف ما يزيد على مئة كتاب، وتُعدّ كتب العبقريّات من أشهر مؤلّفاته. توفّي سنة 1964، تاركًا خلفه ميراثًا أدبيًّا زاخرًا.
© 2017 Rufoof (E-Kitap): 9786401392838
Yayın tarihi
E-Kitap: 1 Ocak 2017
Sesli kitapların büyülü dünyasına adım at.
Henüz yorum yapılmamış
Puanlamak ve yorum yazmak için uygulamayı indir.
Türkçe
Türkiye