Kliv in i en oändlig värld av stories
3.6
Personlig Utveckling
كلّ إنسان ناجح يتميّز بامتلاكه الإرادة القويّة النابعة من الذات؛ فالإرادة القويّة هي التي تساعد الفرد على الوصول إلى مبتغاه، وتحقيق الأهداف التي يطمح إليها، كما تُساعد الفرد على التخلص من العقَبات والمشكلات التي تواجهه في طريق النجاح، وهي الأداة التي يعبر بها الفرد مُستسهِلاً العَقَبات والتحدّيات؛ للوصول إلى الأهداف التي يسعى إليها، والإرادة القويّة ما هي إلا مجموعة من الدوافع والأفكار والرّغبات والانفعالات التي تصدر عن الفرد، وهي التي تربط القوة الداخليّة لديه بالقوى الخارجيّة التي يمتلكها، وتؤثر وتتأثّر بضغوط الحياة من حوله. لكن هل هناك طريقة لتقوية الإرادة؟ شغلَ هذا السؤال فكر الباحثين حتى اكتشفوا من خلال اختبارات عدة أن الإرادة كالعضلة يُنهكها كثرة الاستخدام وينعشها الغذاء، فإذا كانت الإرادة كذلك، فهل يمكن فعلياً تقويتها؟ تمكن الباحثون بعد عدد من الدراسات من الإجابة عن هذا السؤال بنعم، حيث يمكن تقوية الإرادة مثلها مثل أي عضلة، وذلك من خلال تمارين وأساليب معينة ستتعرَّف عليها في هذا الكتاب.
© 2019 Storyside (Ljudbok): 9789179216115
Utgivningsdatum
Ljudbok: 27 oktober 2019
3.6
Personlig Utveckling
كلّ إنسان ناجح يتميّز بامتلاكه الإرادة القويّة النابعة من الذات؛ فالإرادة القويّة هي التي تساعد الفرد على الوصول إلى مبتغاه، وتحقيق الأهداف التي يطمح إليها، كما تُساعد الفرد على التخلص من العقَبات والمشكلات التي تواجهه في طريق النجاح، وهي الأداة التي يعبر بها الفرد مُستسهِلاً العَقَبات والتحدّيات؛ للوصول إلى الأهداف التي يسعى إليها، والإرادة القويّة ما هي إلا مجموعة من الدوافع والأفكار والرّغبات والانفعالات التي تصدر عن الفرد، وهي التي تربط القوة الداخليّة لديه بالقوى الخارجيّة التي يمتلكها، وتؤثر وتتأثّر بضغوط الحياة من حوله. لكن هل هناك طريقة لتقوية الإرادة؟ شغلَ هذا السؤال فكر الباحثين حتى اكتشفوا من خلال اختبارات عدة أن الإرادة كالعضلة يُنهكها كثرة الاستخدام وينعشها الغذاء، فإذا كانت الإرادة كذلك، فهل يمكن فعلياً تقويتها؟ تمكن الباحثون بعد عدد من الدراسات من الإجابة عن هذا السؤال بنعم، حيث يمكن تقوية الإرادة مثلها مثل أي عضلة، وذلك من خلال تمارين وأساليب معينة ستتعرَّف عليها في هذا الكتاب.
© 2019 Storyside (Ljudbok): 9789179216115
Utgivningsdatum
Ljudbok: 27 oktober 2019
Svenska
Sverige