App Store

Google Play

{{seriesTitle}} - سلسلة الكتب

image

خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص

الاستماع والقراءة

سالي عادل

رواية "العطايا السوداء" للكاتبة الكبيرة سالي عادل والصادرة عن شركة سلاح التلميذ
نبذة عن الرواية: لأني الأكرم أمنحك خمس عطايا، مقابل روحك وإن كنت الأكرم فلتمنحني خمس أرواح مقابل عطيتي!!!!

Selah Eltelmeez

الحب والرعب

العطايا السوداء

أ. سالي عادل

لأني الأكرم أمنحك خمس عطايا، مقابل روحك وإن كنت الأكرم فلتمنحني خمس أرواح مقابل عطيتي!

صفا زياني

روايات مصرية للجيب

سلاح التلميذ للطباعة والنشر

(أيها القـادم ترفّق؛ سُلّمة الحاضر نخـرة، تُسقِطك إلى المستقبل، وليت المستقبل أفضل! فتمهل). مرحبًا (فانتوم). تبدو مُدهشًا اليوم! وليس ما يدهشنى الاسم المستعار الذى تختاره، وليس ادعاءك أنك شبح، وليس غيابك وحضورك الشبيه بالأشباح، وإنما فقط يدهشنى صبرك فى مصادقتى؛ ظننتك ستمل أسرع. ولكننى أعرفك، صرت أعرفك...

كاهنة التيتانيك

آية زكريا

"من قال أن الحب ليس مرعبًا؟ أنت فتى كبير ومسئول، فهل تستطيع رعاية من تحب؟! هل تستطيع أن تنقذ فتاتك من الأوغاد واللصوص وقطّاع الطرق؟! هل تستطيع أن تجنّبها السيارات المسرعة والأمراض والكوارث؟! هل تستطيع أن تحميها حتى من نفسك؟! أنت تنظر للباكين من فراق أحبائهم وترتجف خوفًا أن تهجرك، أنت حتى لا تفكّر أن ثمة اختراع يسمى (موت) يتسبب فى فراق الأحباء! هل تخاف أن تتركك وتموت، هاه؟! إذًا، كيف يكون شعورك.. لو تركت الموت، وعادت إليك؟!!"

أمنيات أبدية

الوصول إليك .. أنا أحكي لك يافانتوم دوما أحكي لك .. واليوم لن أحكي لك . لن أحكي لك ، عن الحب ، الذي يترك بك أثرا مدي الحياة . كضربة مطواة . لن أحكي لك أنت ، سأحكي لهذا الحب
***
من قال أن الحب ليس مرعبا ؟ أنت فتى كبير و مسؤول ، فهل تستطيع رعاية من تحب ؟ .. هل تستطيع أن تنقذ فتاتك من الأوغاد و اللصوص و قطّاع الطّرق ؟ .. هل تستطيع أن تجنبها السيارات المسرعة و الأمراض و الكوارث ؟هل تستطيع أن تحميها حتى من نفسك ؟ .. أنت تنظر للباكين من فراق أحبائهم و ترتجف خوفا أن تهجرك ، أنت حتى لا تفكر أن ثمة اختراع يسمى ( موت ) يتسبب في فراق الأحباء ! هل تخاف أن تتركك و تموت ، هاه ؟ ! إذا ، كيف يكون شعورك .. لو تركت الموت ، و عادت إليك ؟ ! ! فقط ، كنت أتساءل

الوصول إليك

"الوصول إليك .. أنا أحكي لك يافانتوم دوما أحكي لك .. واليوم لن أحكي لك . لن أحكي لك ، عن الحب ، الذي يترك بك أثرا مدي الحياة . كضربة مطواة . لن أحكي لك أنت ، سأحكي لهذا الحب
***
من قال أن الحب ليس مرعبا ؟ أنت فتى كبير و مسؤول ، فهل تستطيع رعاية من تحب ؟ .. هل تستطيع أن تنقذ فتاتك من الأوغاد و اللصوص و قطّاع الطّرق ؟ .. هل تستطيع أن تجنبها السيارات المسرعة و الأمراض و الكوارث ؟هل تستطيع أن تحميها حتى من نفسك ؟ .. أنت تنظر للباكين من فراق أحبائهم و ترتجف خوفا أن تهجرك ، أنت حتى لا تفكر أن ثمة اختراع يسمى ( موت ) يتسبب في فراق الأحباء ! هل تخاف أن تتركك و تموت ، هاه ؟ ! إذا ، كيف يكون شعورك .. لو تركت الموت ، و عادت إليك ؟ ! ! فقط ، كنت أتساءل "

لماذا في أوقات المرح في رحلتنا الجامعية لا نلعب الشايب بالأحكام؟
لماذا لا نحكم على (عبد العال) قصير القامة بأن يردد: " أنا مش قصير قزعة، أنا طويل وأهبل"، وعلى (رفاعي) النحيف بأن يردد: " أنا قد الفيل، وأوزن برميل" أما (قاسم) الوسيم فسنزفه بـ: " اللـ اللـ الـ يا ميمون.. وكمان الـ اللـ أكون ممنون"؟ثم لماذا في الصباح لا نندهش حين نجد (عبد العال) وقد صار أطول و(رفاعي) قد صار أسمن؟ أما (قاسم) فسنوجد الاختلافات بينه وبين القرد.

شايب بالأحكام

"لماذا في أوقات المرح في رحلتنا الجامعية لا نلعب الشايب بالأحكام؟
لماذا لا نحكم على (عبد العال) قصير القامة بأن يردد: ” أنا مش قصير قزعة، أنا طويل وأهبل”، وعلى (رفاعي) النحيف بأن يردد: ” أنا قد الفيل، وأوزن برميل” أما (قاسم) الوسيم فسنزفه بـ: ” اللـ اللـ الـ يا ميمون.. وكمان الـ اللـ أكون ممنون”؟ثم لماذا في الصباح لا نندهش حين نجد (عبد العال) وقد صار أطول و(رفاعي) قد صار أسمن؟ أما (قاسم) فسنوجد الاختلافات بينه وبين القرد."

عن الصوت المجروح ذي اللكنة الأمريكية، عن الغائب في عالمه حاضرًا في عالمي، عن الرجل المشنوق الذي عشقته / عن فستان للبيع بداخله امرأة، وسكّاتة يجيئ معها الطفل، وكاميرا وفوقها مصوّر / عن الشروط غير العادلة للحياة، وحبيب تحبه أنت ويتزوجه غيرك، ونصيب تركض منه فيركض خلفك. / عن شخص لا يستحق الموت، وشخص لا يستحق الحياة، وقدر لن تعجبه فلسفتك. / عن امرأة تخطف حبيبي، وهذه المرأة قتيلة، وأنا قاتلتها. / عن اختيارات نختارها والسكّين على رقابنا، وألعاب نلعبها رغم أنوفنا، ثم ندفع حياتنا ثمنًا للفوز. / عن حكايات لم تُحكَ، وديون لم تُسدَّد، ومصائب تحل لا تدري من أين!

حلقة رعب .. سأقول.. سأقول

عبد الحى محمد

حلقة رعب سأقول .. سأقول

" ركضَتْ (ريم) إلى (باسم): - (باسم)! ابنة الرجل الميّتة تريد آيس كريم! - احضري لها. أمسكت ياقته وأعلت صوتها: - أقول لك: ميّتة! ميّتة! انتبه جميع الرواد، علت الهمهمات.. أنزل يديها وأخفض صوته: - لا تقطعي عيشنا يا (ريم). أية ميتة، وأية خرافات! دعي اليوم يمر بعدها نتحدث. زفرَتْ في يأس. انتقلت إلى (دليلة)، جاءتها من الخلف إذ تميل لتقدم الطلبات: - ابنة الرجل التي تجلس هناك يا (دليلة) ميتـ...! قطعت عبارتها. سرت القشعريرة ببدنها حين رأت ذلك الزبون الذي مالت (دليلة) لتقدم له الطعام. لم يكن أكثر من قط. قط أسود منتصب وعلى صدره منشفة بيضاء. "

عُد لزيارتنا

" ركضَتْ (ريم) إلى (باسم): - (باسم)! ابنة الرجل الميّتة تريد آيس كريم! - احضري لها. أمسكت ياقته وأعلت صوتها: - أقول لك: ميّتة! ميّتة! انتبه جميع الرواد، علت الهمهمات.. أنزل يديها وأخفض صوته: - لا تقطعي عيشنا يا (ريم). أية ميتة، وأية خرافات! دعي اليوم يمر بعدها نتحدث. زفرَتْ في يأس. انتقلت إلى (دليلة)، جاءتها من الخلف إذ تميل لتقدم الطلبات: - ابنة الرجل التي تجلس هناك يا (دليلة) ميتـ...! قطعت عبارتها. سرت القشعريرة ببدنها حين رأت ذلك الزبون الذي مالت (دليلة) لتقدم له الطعام. لم يكن أكثر من قط. قط أسود منتصب وعلى صدره منشفة بيضاء.

رواية "حب مستحيل" للكاتبة الكبيرة سالي عادل والصادرة عن شركة سلاح التلميذ
روح تبحث عن جسد +جسد نفذت روحه =حتى وإن كانت مخالِفة، ولكنها صفقة عادلة. حبيبة بلا روح +حبيب بلا جسد =حتى وإن كان حبًا مستحيلاً، يكفيك شرف المحاولة.

حب مستحيل

"من قال إن الحب ليس مرعبًا ؟ أنت فتًى كبير ومسئول فهل تستطيع رعاية من تحب ؟! هل تستطيع أن تنقذ فتاتك من الأوغاد واللصوص وقطّاع الطرق ؟! هل تستطيع أن تجنّبها السيارات المسرعة والأمراض والكوارث ؟! هل تستطيع أن تحميها حتى من نفسك ؟! أنت تنظر للباكين من فراق أحبائهم وترتجف خوفًا أن تهجرك ، أنت حتى لا تفكّر أن ثمة اختراع يسمى ( موت ) يتسبب فى فراق الأحباء ! هل تخاف أن تتركك وتموت ، هاه ؟! إذًا ، كيف يكون شعورك .. لو تركت الموت ، وعادت إليك ؟!!"

زفة ميت

"من قال إن الحب ليس مرعبًا ؟ أنت فتًى كبير ومسئول فهل تستطيع رعاية من تحب ؟! هل تستطيع أن تنقذ فتاتك من الأوغاد واللصوص وقطّاع الطرق ؟! هل تستطيع أن تجنّبها السيارات المسرعة والأمراض والكوارث ؟! هل تستطيع أن تحميها حتى من نفسك ؟! أنت تنظر للباكين من فراق أحبائهم وترتجف خوفًا أن تهجرك ، أنت حتى لا تفكّر أن ثمة اختراع يسمى ( موت ) يتسبب فى فراق الأحباء ! هل تخاف أن تتركك وتموت ، هاه ؟! إذًا ، كيف يكون شعورك .. لو تركت الموت ، وعادت إليك ؟!!

رهام زيدان

على مدار عشرة مواسم من برنامج فكرة البليون ، بقيت النتيجة "لم يربح أحد !". في الموسم الجديد يتنافس الأدباء :
أشرف الجبلي ، بقصتە : "دموع التماسيح" :
‏"هذا التمساح المتحرشف ،
لماذا يُذكّرني بأخي ؟"‏
نارين عاطف ، وقصتها : "عاصفة الدماغ" :
‏"كيف كان لي أن أعرف
ـ ودون جهاز كاشف الأحياء ـ
إن كان زوجي ملاكًا ، شيطانًا ، أخذ وجهًا آخر ، توفّى قبل أعوام ، أو من الفضاء ؟"‏طارق عزمي ، وقصتە : "ذات اليديْن المعدنيتين" :
‏"بالنظر إلى يديها فقط ،
هل يمكنك أن تُنبِئ كم هي جميلة ؟"‏
فهل تتغير النتيجة في الموسم الجديد ؟

آلة الأفكار

"وإن تَطْفيش العِرْسان لهو فن؛ فلا يمكن لحيلة واحدة أن تنطلي إلى الأبد، ولا يمكنكِ أن تعتمدي على فطرتكِ فقط، فإن الموهبة بحاجة إلى صقل، وإلاّ فكيف يمكنكِ أن تقولي لا عشرات المرات، دون أن تتوقف كل الـ (طنطات) في حياتكِ عن توريد العرسان، أو تَقْمُصْن منكِ؟! وكأي فن، يمر بمراحل من النضج، وبشكل طبيعي تكون المرحلة الأولى هي: أوَأقبَل بأول عريس يتقدم لي، أوَليست كل البنات تَرفضن؟! وفي المرحلة التالية يكون الموضوع مُحيّرًا قليلاً، ليس قرار الرفض، وإنما سبب الرفض، ويكون شعاركِ في هذه المرحلة: هو جيّد، ولكنحبيبي المجهول، حبيبي، ليس به شيئًا منه! ثم تأتي مرحلة التطفيش بالذَّوْق: ألا يعجبكم تَطْفيشي للعرسان، حسنًا، احضروا لي عريسًا بالجَبْر، وأنا أطفّشه لكم بالذّوْق! ثم هناك مرحلة أعلى من الذّوْق، وهي مرحلة الكياسة، وفي هذه المرحلة تخلّصين الموضوع بشِياكة، ومن أجل هذا استخدمي هذه العبارة: أنا أهلي سيقتلوني إن طفّشتُ عريسًا جديدًا، فلتكن (جنتل مان) وترحل بلياقة! وليس كل التطفيش هادئًا على هذا النحو، هناك تطفيشًا بعواصف، هناك تطفيشًا برعد! ومن أجل هذا احفظي هذه الكلمة: هكذا: أنا لا أطيقه، لا أقبَله، أسّف المِلح ولا أبلعه، أتزوج الفيل أبا زلّومة ولا أتزوجه!"

عفريت صالونات

"وإن تَطْفيش العِرْسان لهو فن؛ فلا يمكن لحيلة واحدة أن تنطلي إلى الأبد، ولا يمكنكِ أن تعتمدي على فطرتكِ فقط، فإن الموهبة بحاجة إلى صقل، وإلاّ فكيف يمكنكِ أن تقولي لا عشرات المرات، دون أن تتوقف كل الـ (طنطات) في حياتكِ عن توريد العرسان، أو تَقْمُصْن منكِ؟! وكأي فن، يمر بمراحل من النضج، وبشكل طبيعي تكون المرحلة الأولى هي: أوَ أقبَل بأول عريس يتقدم لي، أوَ ليست كل البنات تَرفضن؟! وفي المرحلة التالية يكون الموضوع مُحيّرًا قليلاً، ليس قرار الرفض، وإنما سبب الرفض، ويكون شعاركِ في هذه المرحلة: هو جيّد، ولكن حبيبي المجهول، حبيبي، ليس به شيئًا منه! ثم تأتي مرحلة التطفيش بالذَّوْق: ألا يعجبكم تَطْفيشي للعرسان، حسنًا، احضروا لي عريسًا بالجَبْر، وأنا أطفّشه لكم بالذّوْق! ثم هناك مرحلة أعلى من الذّوْق، وهي مرحلة الكياسة، وفي هذه المرحلة تخلّصين الموضوع بشِياكة، ومن أجل هذا استخدمي هذه العبارة: أنا أهلي سيقتلوني إن طفّشتُ عريسًا جديدًا، فلتكن (جنتل مان) وترحل بلياقة! وليس كل التطفيش هادئًا على هذا النحو، هناك تطفيشًا بعواصف، هناك تطفيشًا برعد! ومن أجل هذا احفظي هذه الكلمة: هكذا: أنا لا أطيقه، لا أقبَله، أسّف المِلح ولا أبلعه، أتزوج الفيل أبا زلّومة ولا أتزوجه!

"""ألم يخطر ببالك مرة أن تسأل تلك الأرملة الحزينة المسماة (ليلى برهان):
كيف صارت أرملة بعد زواجها بهذه السرعة؟! وأين ذهب الطفل الذي كانت تحمله ببطنها؟
!لم يعد هناك وقت، استجب لي، لا تقترب من (ليلى برهان)، لا تعبر بشارع عبرت به (ليلى برهان)، لا تبحث في ذاكرتك، لا ترسم في مخيلتك، ولا تردد في خاطرك جملة تحمل اسم حبيبتي (ليلى برهان)"

الحب والرعب - سلسلة الكتب

الحب والرعب - سلسلة الكتب

الحب والرعب كتب بالترتيب

الاستماع والقراءة