خطوة إلى عالم لا حدود له من القصص
الرواية
لبيبة هاشم أديبة وصحفية نسوية لبنانية ناشطة في النصف الأول من القرن العشرين. كان لها دور رائد في الحركة النسائية وتعليم الفتيات. أصدرت في عام 1906 مجلة "فتاة الشرق" التي استمرت لأكثر من 33 عاما لتصبح المجلة النسائية الأطول عمرا قبل ثورة 1952 وهي من أوائل المجلات المهتمة بالإنتاج الفكري النسائي في الشرق الأوسط. وفيها طالبت بحقوق النساء السياسية والإجتماعية في الوطن العربي, كما احتفت بنماذج النساء من الفنانات والكاتبات المتحررات وبلغ أثر المجلة على الثقافة المصرية حد جعلها كتابا دراسيا مقررا في التعليم الأساسي. تقول عن هذه الرواية : "هذه رواية غرامية القصص، أدبية المغزى، أنشأتها وقدمتها إلى جمعية السيدات المارونيات، التي أنا إحدى المنتظمات في عضويتها؛ بقصد ضم ما يتسير من ريعها إلى دخل الجمعية، التي أخذت على نفسها تعليم البنات البائسات اللواتي يعجز أهلهن عن الإنفاق عليهن في المدارس، وحسبي عوضًا عما تكلفته من التعب".
© 2024 وكالة الصحافة العربية (كتاب ): 9789779918495
تاريخ الإصدار
كتاب : ٣٠ ربيع الأول ١٤٤٦ هـ
الرواية
لبيبة هاشم أديبة وصحفية نسوية لبنانية ناشطة في النصف الأول من القرن العشرين. كان لها دور رائد في الحركة النسائية وتعليم الفتيات. أصدرت في عام 1906 مجلة "فتاة الشرق" التي استمرت لأكثر من 33 عاما لتصبح المجلة النسائية الأطول عمرا قبل ثورة 1952 وهي من أوائل المجلات المهتمة بالإنتاج الفكري النسائي في الشرق الأوسط. وفيها طالبت بحقوق النساء السياسية والإجتماعية في الوطن العربي, كما احتفت بنماذج النساء من الفنانات والكاتبات المتحررات وبلغ أثر المجلة على الثقافة المصرية حد جعلها كتابا دراسيا مقررا في التعليم الأساسي. تقول عن هذه الرواية : "هذه رواية غرامية القصص، أدبية المغزى، أنشأتها وقدمتها إلى جمعية السيدات المارونيات، التي أنا إحدى المنتظمات في عضويتها؛ بقصد ضم ما يتسير من ريعها إلى دخل الجمعية، التي أخذت على نفسها تعليم البنات البائسات اللواتي يعجز أهلهن عن الإنفاق عليهن في المدارس، وحسبي عوضًا عما تكلفته من التعب".
© 2024 وكالة الصحافة العربية (كتاب ): 9789779918495
تاريخ الإصدار
كتاب : ٣٠ ربيع الأول ١٤٤٦ هـ
عربي
المملكة العربية السعودية