Masuki dunia cerita tanpa batas
Romance
عاشت "بليندا" في قرية دريفتون إدج الصغيرة في هيرفورد شتاير حيث ولدت ونمت، كانت سعيدة في تلك القرية الجميلة حتى قتل والداها منذ عامين في حادث أثناء قضائها إجازة خارج البلاد، تلقت هذا النبأ الحزين وهي في العشرين من عمرها وفي أحلى أيام عمرها وعانت كثيرًا من الحزن ومن ألم الفراق وتقُّبل كونها اصبحت وحيدة في هذا العالم.. أقنعتها صديقتها بأن تستقيل من عملها وأن تبدأ حياةً جديدة ففعلت ذلك، قامت بليندا بالبحث في جميع الصحف حتى وقع نظرها على وظيفة شاغرة وهي العمل في أحد فروع مجموعة هيزينجتون الشركة الدولية الكبرى ، وبدون تردد كتبت معلومات عن نفسها وطلبت العمل في هذه المؤسسة في المنطقة أو الفرع المجاور لها، ولكنَهم وافقوا أن تعمل في فرع لندن !. قالت في دهشة " لكنني أعيش هنا! " ، فكان ردهم أنّه لا يوجد ما يستدعي وجودها هنا ، وأنّهم سيعطونها منزلً.ا تبدأ بليندا بالعمل هناك وتقودها الصدف وحادثٌ بسيط لتستلم مهمة مساعدة سكرتيرة رئيس المؤسسة . التقت هناك ب "توم" ابن رئيس المؤسسة الذي كانت قد التقت به من قبل أثناء عملها في المستشفى وكان حلم حياتها أن يبتسم لها ولكنّه لم يتذكرها أبداً.. يشكُّ توم بأنَّ بليندا على علاقةٍ بوالده ويبدا بالتضييق عليها وخنقها.. فهل ستحتملُ بليندا كلَّ هذا العداء وماذا عن مشاعرها اتجاهه؟
© 2017 Rufoof (buku elektronik ): 9786423331136
Tanggal rilis
buku elektronik : 1 Januari 2017
Romance
عاشت "بليندا" في قرية دريفتون إدج الصغيرة في هيرفورد شتاير حيث ولدت ونمت، كانت سعيدة في تلك القرية الجميلة حتى قتل والداها منذ عامين في حادث أثناء قضائها إجازة خارج البلاد، تلقت هذا النبأ الحزين وهي في العشرين من عمرها وفي أحلى أيام عمرها وعانت كثيرًا من الحزن ومن ألم الفراق وتقُّبل كونها اصبحت وحيدة في هذا العالم.. أقنعتها صديقتها بأن تستقيل من عملها وأن تبدأ حياةً جديدة ففعلت ذلك، قامت بليندا بالبحث في جميع الصحف حتى وقع نظرها على وظيفة شاغرة وهي العمل في أحد فروع مجموعة هيزينجتون الشركة الدولية الكبرى ، وبدون تردد كتبت معلومات عن نفسها وطلبت العمل في هذه المؤسسة في المنطقة أو الفرع المجاور لها، ولكنَهم وافقوا أن تعمل في فرع لندن !. قالت في دهشة " لكنني أعيش هنا! " ، فكان ردهم أنّه لا يوجد ما يستدعي وجودها هنا ، وأنّهم سيعطونها منزلً.ا تبدأ بليندا بالعمل هناك وتقودها الصدف وحادثٌ بسيط لتستلم مهمة مساعدة سكرتيرة رئيس المؤسسة . التقت هناك ب "توم" ابن رئيس المؤسسة الذي كانت قد التقت به من قبل أثناء عملها في المستشفى وكان حلم حياتها أن يبتسم لها ولكنّه لم يتذكرها أبداً.. يشكُّ توم بأنَّ بليندا على علاقةٍ بوالده ويبدا بالتضييق عليها وخنقها.. فهل ستحتملُ بليندا كلَّ هذا العداء وماذا عن مشاعرها اتجاهه؟
© 2017 Rufoof (buku elektronik ): 9786423331136
Tanggal rilis
buku elektronik : 1 Januari 2017
Bahasa Indonesia
Indonesia