Astu tarinoiden maailmaan
Tietokirjallisuus
هذا الكتاب وضعه صاحبه قبل قرن من الزمان، والإشارة إلى تاريخ تأليف الكتاب توضح مدى احتياج المجتمع يومها، بما كان يعاني من مشاكل جمة من أخطرها تفشي الجهل والأمية، مع الفقر الشديد، وفي مثل هذا المجتمع تزداد الحاجة لطبيب يمتلك الكفاءة والوعي والشعور بالمسئولية تجاه مجتمعه. ويتناول الكتاب مبادىء أساسية،في عشرة فصول، حيث يشرح الأجزاء التي تتكوّن منها العين، شارحا للقارئ تشريحها التركيبي الذي يمكن العين من القيام بوظيفتها في الإبصار، بادئًا من محجر العين أو التجويف الذي يحتويها، فهو تجويف عظمي شديد المتانة بمثابة وقاية حافظة للأنسجة المكونة للمقلة, يحميها جفن في حركة مستمرة لا يتوقف إلا عند النوم، ويحمل الجفن أهدابًا تقي العين من الشوائب، والغبار والنور الساطع. كما يحمي الحاجبان العينين من العرق المنسدل من الجبين، ومنتهيًا بما أسماه "الجهاز الدمعي" حيث أوضح وظيفة الدموع، وكيفية تكونها. وينتقل من تشريح العين إلى الميكروبات التي يمكن أن تصيب الإنسان ، وهذه الميكروبات تفرز في أثناء حياتها عدة مواد كيماوية عضوية سامة، تعرف «بتوميناتلازم» و«توكسينات» تؤثر في الأنسجة فتتلفها، كأنها تحدث أحيانًا تغيرات في الدم فتمنعه عن أداء وظيفته كما يجب، أو تؤثر في المراكز العصبية فتحدث فيها اضطرابًا. ثم يتحدث عن العدوى وهي انتقال الأمراض من شخص إلى آخر.
© 2024 وكالة الصحافة العربية (E-kirja): 9789779918310
Julkaisupäivä
E-kirja: 3. lokakuuta 2024
Avainsanat
Tietokirjallisuus
هذا الكتاب وضعه صاحبه قبل قرن من الزمان، والإشارة إلى تاريخ تأليف الكتاب توضح مدى احتياج المجتمع يومها، بما كان يعاني من مشاكل جمة من أخطرها تفشي الجهل والأمية، مع الفقر الشديد، وفي مثل هذا المجتمع تزداد الحاجة لطبيب يمتلك الكفاءة والوعي والشعور بالمسئولية تجاه مجتمعه. ويتناول الكتاب مبادىء أساسية،في عشرة فصول، حيث يشرح الأجزاء التي تتكوّن منها العين، شارحا للقارئ تشريحها التركيبي الذي يمكن العين من القيام بوظيفتها في الإبصار، بادئًا من محجر العين أو التجويف الذي يحتويها، فهو تجويف عظمي شديد المتانة بمثابة وقاية حافظة للأنسجة المكونة للمقلة, يحميها جفن في حركة مستمرة لا يتوقف إلا عند النوم، ويحمل الجفن أهدابًا تقي العين من الشوائب، والغبار والنور الساطع. كما يحمي الحاجبان العينين من العرق المنسدل من الجبين، ومنتهيًا بما أسماه "الجهاز الدمعي" حيث أوضح وظيفة الدموع، وكيفية تكونها. وينتقل من تشريح العين إلى الميكروبات التي يمكن أن تصيب الإنسان ، وهذه الميكروبات تفرز في أثناء حياتها عدة مواد كيماوية عضوية سامة، تعرف «بتوميناتلازم» و«توكسينات» تؤثر في الأنسجة فتتلفها، كأنها تحدث أحيانًا تغيرات في الدم فتمنعه عن أداء وظيفته كما يجب، أو تؤثر في المراكز العصبية فتحدث فيها اضطرابًا. ثم يتحدث عن العدوى وهي انتقال الأمراض من شخص إلى آخر.
© 2024 وكالة الصحافة العربية (E-kirja): 9789779918310
Julkaisupäivä
E-kirja: 3. lokakuuta 2024
Avainsanat
Suomi
Suomi