قصة الملك الفيلسوف: من اجل الأدب الفن القصص الروايات تشويقغموض اثارة حكاية واقعية خيال علمي

"في أعماق عالم سحري، حيث تتداخل الأساطير بالحقيقة، ينطلق شاب شجاع في رحلة ملحمية لاكتشاف هويته الحقيقية ومواجهة قوى الشر. في هذه الرواية الفانتازية المليئة بالمغامرات والشخصيات المعقدة، ستنطلق بخيالك إلى عوالم بعيدة، وستشهد معارك أسطورية، وستتعلم دروساً قيمة عن الشجاعة والإيمان بالنفس. استعد لرحلة لا تُنسى في عالم من السحر والخيال."

اكتشف أسرار:

الحب كل ما نريد. اخر دعواهم ان الحمد الله سأحكي قصة قصيرة. اب ملك وابن صغير كبر و رشد فقرر الاب ان يعطيه كل ما يريد ولكن السؤال الحقيقي ما الذي يريده حقا فقرر الاكل الكثير فمل الابن ثم قرر المال الوفير فأعطاه الاب فمل الابن بعد فترة فقرر النساء فمل الابن بعد ذلك فقرر ان يعطيه الاب الرضا والشكر والحب والكلام الطيب والامتنان على اي شيء واي حال فعاش الابن في جنة على الارض

كان هناك في يوم من الايام. في زمن من الأزمان. مدينة فاضلة يحكمها. ملك فيلسوف. كان الشعب يحب الملك لأن في عهدة كانت المدينة فاضلة. وكان الناس تحب بعضهم. وكان الناس دائما ما يدعون له. كان حبه وحب الناس يملئ المدينة. كان حبه وطنيه وإيمان.

وقرر ان ينجب ولد يربيه على يده ويعلمه الفلسفة وأصول الحكم حتى يمسك إدارة المملكة من بعده. وكانت زوجة الملك لا تتدخل في شئون المملكة وكأن الشعب لا يعرفها كانت عادية الطباع ولا تختلف في شيء وتمنت كثير من بنات المملكة ان تكون مكانها غيرة على الملك الغير عادي.

كان الملك يملك حكمة عظيمة يدير بها شئون ملكه. كان رشيد وكلماته طيبه ويساعد المحتاج ن في المملكة. وكانت علاقاته حسنه. وكان يؤمن بالإحسان ولا يعرف الإساءة وكان يحب الله فحبه شعبه ووضع له القبول في الأرض.

كانت فلسفة ملكه هي الفطرة والمحبة البساطة. كان قريب في المكان وبعيد في المكانة. كان صاحب قلب سليم. وقبول مطلق كان يتقبل المجرمين فهم اما مرضى وأما لا يعلمون. وكان يدعى لهم. اللهم اهدى قومي فهم لا يعلمون. كان حب الله يملئ المكان. وكان حضور الله دائم في المدينة بسبب نشر العلم وبزوغ العلماء.

© 2025 علي الخليفي (Äänikirja): 9798882386152

Julkaisupäivä

Äänikirja: 30. tammikuuta 2025